وتتمثل هذه اللعبة المبتكرة في تنمية مهارة التواصل الاجتماعي في مجموعة من أكثر من طفل، بينما يمكن أيضاً أن يلعبها الآباء مع الطفل بمفرده في بعض الأحيان.
وتتمثل اللعبة في وضع مجموعة من دمى الحيوانات في كيس وسادة، ويطلب من الطفل سحب إحداها من الكيس دون أن يرى الدمية التي اختارها، ودون أن يراها الأطفال الآخرون في حال وجود شركاء في اللعبة.
بعدها يطلب من الطفل أن يقلد شخصية الحيوان الذي أخرجه، من خلال الصوت، أو طريقة المشي، أو أية سمة من سماته المميزة الأخرى حتى يستطيع باقي اللاعبون أن يخمنوا شخصية الحيوان الذي اختار الطفل دميته.
اضف تعليقا