ومن المعروف أن هذا المنهج يستخدم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات والقراءة كنقاط وصول لتوجيه الطالب للحوار والتفكير النقدي الخلاق.
يأتي هذا ضمن خطة التربية الإماراتية الرامية إلى تمكين الفرد المتعلم من عدد من المهارات المطلوبة في سوق العمل، منها مهارات إدارة الذات، والتخطيط، وإدارة الأعمال.
فضلاً عن تمكين الطالب من تحقيق الثنائية اللغوية بنفس المستوى من الكفاءة والاقتدار، وكذلك اكتساب المهارات والمعارف والتطبيقات في العلوم والرياضيات والتكنولوجيا.
كما تسعى الإمارات من خلال هذا المنهج القوي، إلى تمكين طلابها من مهارات التصميم والإبداع والابتكار عبر توظيف التكنولوجيا، وإكسابهم مهارات البرمجة والنمذجة، وتحقيق الترابط بين المهارات الفنية والعلمية والتكنولوجية بما يحقق معايير STEAM.
اضف تعليقا