وتلفت
إلى حاجة الأطفال بدايةً لتعلم قواعد اللعبة والتمسك بها وتطبيقها داخل الملعب، موضحةً أن تركيز الطفل يكون أقل في البداية على فكرة المنافسة، بسبب عدم وجود خصم مباشر في الملعب؛ أي أن كل شخص فيصل لنفسه كما تقول .وتشدد
على أنه من الأفضل أن يبدأ الطفل ممارسة وتعلم الغولف في عمر السادسة، موضحة أن الأمر يكون مسلياً وممتعاً للغاية إذ يلعب الأطفال في مجموعات صغيرة ويركضون لمسافات قصيرة أو يجرون منافسات صغيرة بكرات مختلفة، كما أن التدريب غالباً ما يقتصر على مرة أو مرتين بالأسبوع.“يتعلق الأمر أكثر في البداية بالتنسيق واللياقة البدنية بالطبع”، تقول
، والتي تستطرد: السبب أن قذف كرة الغولف أمر غاية في الصعوبة والتمكن من التقنية الصحيحة أمر حيوي جداً وهو يستغرق بعض الوقت”.ويساعد الغولف في تعلم مهارات مهمة للطفل وقيم سامية مثل التركيز والصبر والدقة والابتكار والتفكير الإبداعي أو الخلاق، مع البحث عن حلول مختلفة ومبتكرة لكل مأزق يوضع فيه.
اضف تعليقا