وجائت هونغ كونغ في المرتبة الأولى عالمياً، حيث بلغ متوسط الإنفاق السنوي على تعليم الابن الواحد بها حوالي 130 ألف دولار سنوياً.
وتحظى المدارس الخاصة والأجنبية بانتشار واسع في دولة الإمارات العربية، إذ أن أغلبية السكان من الوافدين، وتجذب هذه المدارس عدداً من أبناء الإماراتيين رغم إتاحة مجانية التعليم لهم.
الغريب في الأمر أن الفارق بين دولة الإمارات وسنغافورة التي جائت بالمرتبة الثالثة على مستوى العالم في الإنفاق على تعليم الأبناء كبيراً نسبياً، حيث اقتصر متوسط الإنفاق على تعليم الابن في سنغافورة على 71 ألف دولار سنوياً فقط.
اضف تعليقا